بالمكشوف مع “أساتذة التعاقد” (ج1): لهذا نعتبر أنفسنا “فرض علينا التعاقد” وهذا موقفنا من حلول الوزارة آخر تحديث الأربعاء 15 يوليو 2020 انشر FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيطباعةLinkedinTelegram